المراة سيكولوجيتها مختلفة ، لا تنتظر منها أن تساندك كأنها رجل. فكلما طلبت منها ما لا يناسب طبيعتها، ستجد أن العلاقة معها في طريق الانهيار.
الغياب المتعمد يضيف نكهة خاصة للعلاقة. إذا كنت دائم الحضور ستصبح كالظل، وحينئذ ستبدأ هي في البحث عن الضوء في مكان آخر.
اتخذ قراراتك بيديك، فالمرأة تفضل الرجل الواثق في نفسه، لا من يتبع آراءها في كل صغيرة وكبيرة.
مساعدة المرأة بحسن نية قد يزيد من فرص انفصالها عنك، خصوصا إذا كانت مساعدتك لها ستجعلها في مكانة أعلى منك.
الرجل الذي يدخل في جدالات مع المرأة يقلل فقط من جاذبيته. إذا كنت تريد أن تعلمها درسا، اكتفِ بسحب اهتمامك.
إذا لم تستطع أحيانا ترك أثر موجع في قلبها، فلن تتمكن من حبك، وعندما تفقد قدرتها على حبك، لن تبقى بجانبك.
إذا كنت تظن أن النساء سيعشقنك فقط لأنك صادق، فأنت تعيش في وهم. النساء غالبا ما يبحثن عن سماع الأكاذيب الرومانسية بدل الحقائق الواقعية.
المرأة عاشقة للغموض والاكتشاف، وحين تُعرّي كل أسرارك أمامها، يفتر فضولها. دعها تحيا معك في أروقة الغموض لتبقي شغفها مشتعلا.
لا تحاول حل مشاكلها، المرأة تريد رجلا يسمعها، لا رجلا يحاول أن يصلح أمورها. استمع، ولا تبحث لها عن حلول.
لا تحاول أن تلعب دور المنقذ لامرأة مكسورة، فمحاولة إصلاح جروحها لن تؤدي إلا إلى تفاقم الأمور. تجنب هذا الخطأ بكل الوسائل.